تفسير المراغي/سورة الإسراء
페이지 정보
Melvin Gano 작성일25-02-09 16:20본문
من قرى بغداد. منها أبو طاهر إسحاق بن هبة الله بن الحسن الأشنانبرتي الضرير حدث عن أبي إسحاق إبراهيم بن محمد الغنوي الرقي بالخطب النباتية وعن غيره وسكن دمشق إلى حين وفاته. بلدة شاهدتها في طرف أذربيجان من جهة إربل بينها وبين أرمية يومان وبينها وبين إربل خمسة أيام وهي بين إربل وأرمية ذات بساتين وفيها كمثرى يفضل على غيره يحمل إلى جميع ما يجاورها من النواحي إلا أن الخراب فيها ظاهر وكان ورودي إليها مجتازا من تبريز سنة 617. نسب المحدثون إليها جماعة من الرواة على ثلاثة أمثلة أشناني كذا نسبوا أبا جعفر محمد بن عمر بن حفص الأشناني الذي روى عنه أبو عبد الله الغنجاري وهو منها قاله محمد بن طاهر المقدسي قال رأيتهم ينسبون إلى هذه القرية الاشنهي ولكن هكذا نسبه أبو سعد الماليني في بعض تخاريجه. ينسب إليه جماعة. منهم أبو إسماعيل ضمام بن إسماعيل بن مالك المعافري الاشموني مات بالإسكندرية سنة 185، وهجيع بن قيس الحارثي يروي عن حوثرة بن مسهر وعن حذيفة بن اليمان روى عنه عبد العزيز بن صالح وسعيد بن راشد وعبد الرحمن بن رزين وخلاد بن سليمان. محلة كانت ببغداد. ينسب إليها محمد بن يحيى الاشناني روى عن يحيى بن معين حدت عنه سعيد بن أحمد بن عثمان الأنماطي و غيره وهو الذي في عداد المجهولين.
قال قال لي شيخنا أبو علي قد ذهب قوم إلى أن أشياء من لفظ أشي هذا فهي على هذا فعلاء لا أفعال ولا أفعلاء ولا لفعاء ولامه مجهولة وهي تحتمل الحرفين الهمزة والياء كأنها أغلب على اللام ولا يجوز على هذا أن يكون أشي من لفظ وشئت بهمزة لامه لانضمامها كأجوه وأقنة لقولهم أشياء بالهمز ولو كان منه لوجب وشياء لانفتاح الهمزة ولا تقيس على أحد وأناة لقلته وينبغي لأشي أن يكون مصروفا فإن ظاهر أمره أن يكون فعيلا وفعيل أبدا مصروف عربيا كان أو عجميا، وقد روي أشي هذا غير معروف ولا أدفع أن يكون هذا جائزا فيه وهو أن يكون تحقير أفعل من لفظ شويت حقر وهو صفة فيكون أصله أشوى كأحوى حقر فحذفت لامه كحذف لام أخوى، وأما قياس قول عيسى فينبغي أن يصرف وإن كان تحقير أفعل صفة ولو كان من لفظ شويت لجاز فيه أيضا أشيو كم
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.